« ᾋṨȖƝᾋ «
عنصر التشاكرا : 
التشاكرا الثانوية : 
العين الاولى : 
 | | موضوع: Uncharted اللعبه الأروع 2013-07-12, 17:28 | |
|
هذي اللعبه يعدها الكثير من ملاك الـPS3 أفضل لعبه إلى
الان عليه، ان لم تكون افضل لعبه على الإطلاق، فمن
منا لم تبهرة هذة اللعبه في اصدارها الاول،
حيث انه الى الان لم تستفد أي لعبه اخرى من قدرات الـPs3 كما فعلت Uncharted.
وأقل ما يقال عن هذة اللعبه: -بالعامي- لو شغلناها على الـ360
بينحرق و يمكن كله يولع احمر مو بس الـRed Ring of Death lamps
و تميزت اللعبه بقصتها الجميله و بالشخصيات الي صممت
بأدق تفاصيلها لتضفي روعه على اللعبه لم يسبقها اليها احد!و كما ان للعبه 3 اجزاء و كل جزء يحتوي على 20 مستوى تحتاج الى 1 ساعه لاجتياز المستوى الواحد ذ2 [b style="font-size: 16px; font-weight: bold; text-align: right; background-color: rgb(255, 255, 255);"]اسم اللعبة بالأنجليزي: Uncharted: Drake Fortune.[/b]
[b style="font-size: 16px; font-weight: bold; text-align: right; background-color: rgb(255, 255, 255);"]اسم اللعبة بالياباني: Uncharted: The Treasure of El Dorado.[/b]
[b style="font-size: 16px; font-weight: bold; text-align: right; background-color: rgb(255, 255, 255);"]اسم اللعبة بالحروف اليابانية: アンチャーテッド エル・ドラドの秘宝.[/b]
[b style="font-size: 16px; font-weight: bold; text-align: right; background-color: rgb(255, 255, 255);"]اسم اللعبة بالعربي: المجهول - الحظ السعيد لدريك.[/b]
[b style="font-size: 16px; font-weight: bold; text-align: right; background-color: rgb(255, 255, 255);"]الشركة المطورة للعبة: Naughty Dog.[/b]
[b style="font-size: 16px; font-weight: bold; text-align: right; background-color: rgb(255, 255, 255);"]الناشر للعبة: Sony Computer Entertainment.[/b]
[b style="font-size: 16px; font-weight: bold; text-align: right; background-color: rgb(255, 255, 255);"]الجهاز الذي صدرت عليه: Exclusive On Paystation 3.[/b]
[b style="font-size: 16px; font-weight: bold; text-align: right; background-color: rgb(255, 255, 255);"]نوع اللعبة: خليط بين المغامرة بمنظور الشخص الثالث والمنصات وإطلاق النار[/b]
[b style="font-size: 16px; font-weight: bold; text-align: right; background-color: rgb(255, 255, 255);"]السنة التي طرحت فيها اللعبة: في نهاية 2007.[/b]
[b style="font-size: 16px; font-weight: bold; text-align: right; background-color: rgb(255, 255, 255);"]نبذة مختصرة عن القصة: ناثان دريك والذي يفترض به أنه ينحدر من سلالة المستكشف سير فرانسيس دريك، يبحث عن الكنز الضائع لمدينة الإيلدورادو، بمساعدة صديقه فيكتور سوليفان والصحفية إيلينا فيشر.[/b][b style="font-size: 16px; font-weight: bold; text-align: right; background-color: rgb(255, 255, 255);"]عام 2007 كان عامًا صعبًا لملاك الـ PS3. مع خسارة الألعاب التي كانت حصرية، وتأجيل الكثير من الألعاب الواعدة وعدم طرحها في موسم الإجازات، ولعبة Lair التي كانت كذبة. مع كل خيبة أمل كان يتعرض لها ملاك الجهاز، زاد تطلعهم للعبة آنتشارتيد دريك فورتشن (اللعبة التي ظلت صورها تطرح لشهور) على أنها اللعبة التي ستحفظ ماء وجه سوني لعام 2007.[/b]
[b style="font-size: 16px; font-weight: bold; text-align: right; background-color: rgb(255, 255, 255);"]لكن التمسك بشكل كبير بلعبة واحدة قد يضمن خيبة أمل كبيرة، أليس كذلك؟ هل يمكن لشركة ناوتي دوج أن تكون بمستوى التوقعات التي دامت لأكثر من سنة تراوحت بين تغطيات كثيرة وأن ترضي العشاق الذين دفعوا 600 دولار ليروا الألعاب الممتازة الواحدة تلو الأخرى على جهاز غير الـ PS3؟[/b]
[b style="font-size: 16px; font-weight: bold; text-align: right; background-color: rgb(255, 255, 255);"]نعم، نعم، يمكنها فعل ذلك. حيث أن آنتشارتيد دريك فورتشن واحدة من أمتع الألعاب التي لعبتها هذه السنة.[/b]
[b style="font-size: 16px; font-weight: bold; text-align: right; background-color: rgb(255, 255, 255);"]ستلعب في اللعبة دور ناثان دريك (وهو صياد كنوز عالمي يسعى وراء شيء كبير) حيث أن اللعبة ستضع اللاعب في لعبة ذات منظور شخص ثالث يوجد فيها الإثارة، المغامرة، المنصات، وإطلاق النار والتي جعلت من اللعبة أشبه ما تكون بفلم إثارة. حيث أن دريك سيقضي على القراصنة، ويتسلق الجدران القديمة، ويتأرجح بأغصان الغابة ويحل الألغاز باستعمال أبسط الأدلة المتوافرة في طريقه ليكشف الغموض الذي يحيط بسلفه سير فرانسيس دريك وسيكون إلى جانبه صديقه عاشق السيجار سولي والمراسلة إيلينا.[/b]
[b style="font-size: 16px; font-weight: bold; text-align: right; background-color: rgb(255, 255, 255);"]إن كانت فكرة القصة التي تتمحور حول أن دريك صائد كنوز تبدو مكررة (بمعنى صحفية تكره البطل في البداية لكن شيئًا فشيئًا تعجب به، وصديق قديم يعود مجددًا. ..إلخ) فإنني أؤكد بأنك ستفاجأ من الحوارات الرائعة والحركة الملتقطة بعناية للممثلين.[/b]
[b style="font-size: 16px; font-weight: bold; text-align: right; background-color: rgb(255, 255, 255);"]في العديد من الأوقات كان يدور جدل حول كيف أن عالم الألعاب ينافس عالم الأفلام لكن من النادر أن نجد مثالًا جيد مثل آنتشارتيد. فدريك مضحك بينما ينوح عند كل جدار يحتاج إلى تسلقه، سولي شخصية محببة حيث أنه يحكي قصص المغامرات مرارًا وتكرارًا، وإيلينا فتاة مشتعلة بالنشاط للحصول على قصتها هذا غير المشادات بينها وبين دريك التي تكون بطريقة محببة. عندما تتفاعل هذه الشخصيات وتشاهد العلاقات تزداد فيما بينها، ستشعر بأنك فرد من تلك المجموعة. وستشعر كما لو أنهم أصدقاءً لك.[/b]
[b style="font-size: 16px; font-weight: bold; text-align: right; background-color: rgb(255, 255, 255);"]لقد وصل الإبداع في ناوتي دوج بأن جعلت إيلينا وسولي، الشخصيتان اللتان لا يمكن اللعب بهما مفيدتين جدًا لك.[/b]
[b style="font-size: 16px; font-weight: bold; text-align: right; background-color: rgb(255, 255, 255);"]من بداية اللعبة وعندما يتواجه دريك وإيلينا مع مجموعة من القراصنة، ستجدها تساند دريك وتطلق النار على الأشخاص الشريرين. أحب أن أنبه بأنها لا تطلق عليهم لتضعفهم حتى يتمكن دريك من القضاء عليهم حتى إنها لا تختبئ، بل سترها تطلق النار على الأشرار الذين أخطأتهم وتقتلهم. عندما كان دريك وسولي يتفقدان المعبد الأثري في قلب الأدغال، قام سولي بسحب السلسلة ليفتح الباب لدريك حتى إنه قد استعمل قداحته لحل جزء من أحد ألغاز اللعبة.[/b]
[b style="font-size: 16px; font-weight: bold; text-align: right; background-color: rgb(255, 255, 255);"]شخصيات لا يمكن اللعب بها وبذكاء إصطناعي ممتاز أمر لا نراه بكثرة في الألعاب.[/b]
[b style="font-size: 16px; font-weight: bold; text-align: right; background-color: rgb(255, 255, 255);"]بالطبع أنت لن تجلس وتشاهد قصة دريك، سولي وإيلينا تنكشف شيئًا فشيئًا، بل ستلعبها. ولحسن الحظ أن ميكانيكية اللعب هنا تعمل بشكل ممتاز مثلها مثل شخصياتها. حيث أنه وبينما تغوص أكثر وأكثر في سلسلة الأدلة للسير فرانسيس، فإن ذلك سيجلب المزيد والمزيد من القراصنة والقناصيين المستأجرين من قبل الرجل الذي يدين له سولي. عندما تواجه هؤلاء الأعداء، فإنه عليك أن تستفيد من نظام الاحتماء والمتمثل في الأعمدة الحجرية، الصناديق والبقاع الأخرى الموجودة في الغابة والتي يمكنك أن تلصق ظهرك بها لتظهر بشكل مفاجئ وتطلق النار.[/b]
[b style="font-size: 16px; font-weight: bold; text-align: right; background-color: rgb(255, 255, 255);"]الصيغة الرئيسية للمعارك تبدأ بدريك محاصر في بقعة واحدة بينما يهاجمه الأعداء (سينحني دريك بينما الرصاص تمطره في المكان الذي هو مختبئ فيه) وعندما يقوم الأعداء بإعادة تعبئة ذخيرة أسلحتهم، سيظهر دريك بشكل مفاجئ ليطلق بضع رصاصات من مسدسه أو من البندقية نحوهم. وستتكرر هذه العملية إلى أن يموت الأعداء.[/b]
[b style="font-size: 16px; font-weight: bold; text-align: right; background-color: rgb(255, 255, 255);"]قد يبدو الأمر مضجرًا ومملًا، لكن آنتشارتيد قد حاولت بأن لا تجعل الأمر كذلك بأن جعلت الأعداء يقتربون منك من عدة اتجاهات وعدة مستويات في المنطقة ويستعملون خطط مختلفة. فبعضهم سيرمي قنابل ليخرجك من مخبأك أو يقضي عليك بها، وآخرين سيمطرونك بالرصاصات والأشخاص الضخام الذين لا يرتدون أي قميص سيندفعون نحوك بشكل مباشر مع بندقياتهم. الثبات والتنويع قد بقي متماسكَا مع الأسلوب السريع للعبة حتى بعد أن يتم القضاء عليك، والإبقاء على ذلك الأسلوب والتنويع هو من الإنجازات التي تتوج بها آنتشارتيد. بينما الكثير من الألعاب تحاول أن تمتلك قصة مثيرة ولكن بعد ذلك تقل جودتها إلى أن تجعلك تصاب بالملل، آنتشارتيد تقدم قصة لا تجعلك تقلق من أتفه الأشياء.[/b]
[b style="font-size: 16px; font-weight: bold; text-align: right; background-color: rgb(255, 255, 255);"]خذ لعبة تومب رايدر على سبيل المثال. إن كانت لارا قد علمتنا أي شيء، فإنه عند استكشاف المعابد والممرات الأثرية المخبأة فإنه سيكون هنالك أطنان من الأماكن التي ستحتاج فيها إلى القفز للتعلق بحافة ثم القفز منها. عندما تلعب بالآنسة كروفت من خلال مهامها، ستحتاج إلى تحريكها إلى المكان الأمثل، وتقفز في اللحظة الأمثل وتدعو بأن يسير كل شيء على ما يرام. وإن لم يسر كل شيء على مايرام فإنها ستسقط وتموت، وستستاء كثيرًا من هذا الأمر وسيتكرر هذا الأمر مرارًا إلى أن تتجاوز ذلك الجزء من اللعبة.[/b]
[b style="font-size: 16px; font-weight: bold; text-align: right; background-color: rgb(255, 255, 255);"]هذا الأمر لا يحدث في لعبة آنتشارتيد.[/b]
[b style="font-size: 16px; font-weight: bold; text-align: right; background-color: rgb(255, 255, 255);"]بالتأكيد أن هنالك أطنان من الحواف الغير ثابته والعديد من القفزات التي على دريك القيام بها، لكن دريك بطل يعتمد عليه. على الرغم من أنك ستتسلق معظم الوقت في اللعبة، إلا أنه من النادر لك أن تموت وأنت تؤدي حركة. آنتشارتيد تمتلك الإحساس الموجود في أفلام الإثارة والذي من الممكن أن تفتقده عندما تعلق في أحد الأماكن لمدة 10 دقائق محاولًا العبور من فجوة. ونفس الشيء يمكن قوله لعنصر الألغاز الذي يتم توضيحه عدة مرات بواسطة نظرة سريعة إلى مفكرة سير فرانسيس. آنتشارتيد تريد أن تكون لعبة مغامرات سريعة وممتعة، لا أن تكون لعبة رتيبة ومملة.[/b]
[b style="font-size: 16px; font-weight: bold; text-align: right; background-color: rgb(255, 255, 255);"]بالرغم من ذلك، التركيز على الركض والإطلاق قد يتسبب في جعل بعض الألغاز غير مرضية. مغامرتي الأولى في قصة دريك قد استغرقت مني أكثر من 8 ساعات لإنهائها، ولم أعلق أبدًا في أي قسم من اللعبة. صحيح أنني قد مت بضع مرات خلال معارك إطلاق النار، لكن لم تواجهني لحظة توقفت فيها عن اللعب لأرمي أداة التحكم من شدة الغضب وهذا أمر جيد في نظري. هل كنت أفضل لو أن الألغاز كانت أصعب قليلًا وأن تكون اللعبة أطول قليلًا؟ بالتأكيد نعم، لكن الزمن الحالي للعبة مناسب جدًا لها لأن آنتشارتيد لعبة مغامرات صنعت لتلعب أكثر من مرة. فهنالك 4 مستويات للصعوبة لتتجاوزها، و60 كنزًا تحتاج أن تعثر عليه و47 ميدالية لتفتحها مثل تحقيقي إصابة رأس الأعداء بعدد معين من المرات. تلك الميداليات تمتلك نقاطًا، والتي من شأنها أن تفتح ألبسة إضافية، وذخيرة لا نهائية والكثير من الأشياء في اللعبة.[/b]
[b style="font-size: 16px; font-weight: bold; text-align: right; background-color: rgb(255, 255, 255);"]بعض الناس سيصيبهم التعب من التدفق المستمر للقراصنة، خاصة عندما تتغير ألوان الشاشة للتتحول إلى الأبيض والأسود عدت مرات عندما تكون على وشك الموت وتكون ذخيرة البندقية التي لديك على وشك النفاذ، حيث أنه من الصعب الإبقاء على المعنويات مرتفعةً مع قدوم الموجة الرابعة من الأشرار لتجتاح المنطقة.[/b]
[b style="font-size: 16px; font-weight: bold; text-align: right; background-color: rgb(255, 255, 255);"]وبالرغم من ذلك، يستحق العاملون في شركة ناوتي دوج أن يتم التصفيق لهم على قرارهم الذي اتخذوه بخصوص الأشرار الموجودين في اللعبة، لأن آنتشارتيد ستتغير بمقدار 180 درجة في آخر الفصول من اللعبة من جميع النواحي التي تعرفها، وهذا أمر مذهل. ومن دون إفساد أي شيء من أحداث اللعبة، اللعبة تعلمك كيف تقاتل وتستكشف بطريقة معينة من خلال مراحلها الأولية ونظام الاحتماء الذي فيها. وبالقرب من النهاية وبمجرد أن تصبح مرتاحًا تمامًا مع نظام القتال، سيتغير النظام وسيكون عليك حينها أن ترتجل.[/b]
[b style="font-size: 16px; font-weight: bold; text-align: right; background-color: rgb(255, 255, 255);"]الرسوم في آنتشارتيد جميلة جدًا مع الأشجار والنباتات التي على بعض الأبنية، ومشاهدة ملابس دريك وهي مبللة بفعل المياه والشمس التي تخترق أشعتها أوراق الأشجار. لكن هنالك بعض الظهور المفاجئ للتفاصيل على أرضية الأدغال والكنوز. لكنها ليست بالأمر الذي من شأنه إفساد متعتك بهذه اللعبة، مع أنه يمكن ملاحظتها.[/b]صورة الغلاف للجزء 1
غلاف الجزء 2
غلاف الجزء 3
| |
|
ｌｉｇｈｔ
الانتماء : 
عنصر التشاكرا :
التشاكرا الثانوية :
العين الاولى :
| |
