قال الاصمي بينما كنت اسير في بادية الحجاز اذامررت بحجر كتب عليها هذا البيت
ايامعشر العشاق باللة خيروا اذاحل عشق بالفتى كيف يصنع
فكتب الاصمعي تحت ذلك البيت
يداري هواة ثم يكتم سرة ويخشع في كل الامور ويخضع
ثم عاد بعد فترة فوجد تحت البيت الذي كتبة
وكيف يداري والهوى قاتل الفتى وفي كل يوم قلبة يتقطع
فرد علية الاصمعي
اذالم صبرا لكتمان سرة فليس لة شي سوى الموت ينفع
قال الاصمعي عدت في اليوم الاتالي الى الصخرة فوجدت شابا ملقى تحت الصخر وقد فارق الحياة وقد كتب في رقعة من الجلك هذين البيتين
سمعنا اطعنا ثم متنافبلغوا سلامي من كان للوصل يمنعو
هنيئا لارباب النعيم بغيهم وللعاشق النسكين ويتجرع