حرب النينجا


 
الرئيسيةالرئيسية  تشبثت ريفا بلعبتها والتصقت ثيابها بشجرة الصفاف بشدة واغرورقت عيناها بالدموع وهي تقول ماذا تردن مني Empty  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 تشبثت ريفا بلعبتها والتصقت ثيابها بشجرة الصفاف بشدة واغرورقت عيناها بالدموع وهي تقول ماذا تردن مني

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ما اعيدها

ما اعيدها


عنصر التشاكرا : البرق

العين الاولى : none


تشبثت ريفا بلعبتها والتصقت ثيابها بشجرة الصفاف بشدة واغرورقت عيناها بالدموع وهي تقول ماذا تردن مني Empty
مُساهمةموضوع: تشبثت ريفا بلعبتها والتصقت ثيابها بشجرة الصفاف بشدة واغرورقت عيناها بالدموع وهي تقول ماذا تردن مني   تشبثت ريفا بلعبتها والتصقت ثيابها بشجرة الصفاف بشدة واغرورقت عيناها بالدموع وهي تقول ماذا تردن مني Empty2013-08-19, 20:38

تشبثت ريفا بلعبتها والتصقت ثيابها بشجرة الصفاف بشدة واغرورقت عيناها بالدموع وهي تقول ماذا تردن مني؟
لماذا تضايقنني دائما ماذا فعلت لكن؟
صرخت واحده من الأطفال حقا لا تعلمين نريد لعبتك والحلوى التي بجيبك والا اوسعناك ضربا..
قالت ريفا انا دائما اعطيكن كل مامعي لكن لعبتي هذه لا انها غالية علي..
اقترب الأطفال من ريفا فاذا بصوت يصرخ هيا ابتعدن عنها
لماذا تضايقن صديقتكن؟
نظرت احداهن لذلك الفتى وهي تقول لا شأن لك وصرخت اخرى انها ليست صديقتنا انها ريفا المدللـــه ابنة السيد قالت ذلك بنبرة سخرية!
قال الفتى حسنا يبدو انني سأضربكن الآن ,
خافت الفتيات وهربن من امامه..
رفعت ريفا نظرها لذلك الفتى فاذا به فتى ممشوق القامة جميل المحيا يبدو من ملابسه انه احد فقراء القرية!
قالت له شكرا لك ..
اجاب: اذهبي الى منزلك .
قالت له: لكن ماا سمك ايها الفتى؟
اجاب :اسمي وسام 
ثم اردف قائلا اسمعي ياصغيرتي لا تعودي الى هنا مرة اخرى الأفضل ان تبقي بمنزلك..
اغرورقت عينا ريفا العسليتان بالدموع وهي تقول لا ادري لما لا يحبوني؟ مع اني احبهم كثيرا واود اللعب معهم!
ابتسم وسام بسخرية وهو يتذكر قسوة السيد نعمان والد ريفا مع الفلاحين وكيف يسرق محصولهم واراضيهم وكيف يحتقرهم و...
قطع حبل افكاره صوت امراة كبيرة بالسن وهي تصرخ: ريفا انت هنا ياصغيرتي ؟
وانا ابحث عنك!
ثم اخذتها من يدها وعادت بها للمنزل..
عادت ريفا للمنزل ومازالت ملامح وسام مطبوعة بذهنها بهدوءة وجمال سحنته وذلك الحزن الذي يكسو ملامحه الفاتنة..
كانت ريفا تجد نفسها كل يوم وهي عائدة من المدرسة تقف امام شجرة الصفاف تلك تنتظر وسام..
واعتاد وسام على المجيء الى هناك كان يلهو مع ريفا وصنع لها ارجوحة من الحبال ..
كانت ريفا تعشق تلك الأرجوحة وتفضلها على قصرها الجميل وممتلكات والدها واكثر مايبهجها حين يهزبها وسام على تلك الأرجوحة لحظات الغروب فتشعر بنفسها وكانها اميرة من زمن الأحلام وتزداد بهجتها وهي ترى وسام يبتسم لها بعذوبة فتتعالى ضحكتها الندية كطائر مغرد ..
ولكن كان مايألمها هو حنق والدها الدائم عليها حين يعلم انها ذهبت للعب هناك..
وبالمقابل كان وسيم بتلقى التعنيف من والد ريفا كلما رآهما معا يلعبان لكنه لم يكن ليهتم بذلك فتلك اللحظات التي يقضيها مع ريفا
هي اسعد لحظات حياته رغم انه مازال فتى الا انه كان شجاعا لا يهاب السيد نعمان كما يهابه اهل القرية...
مرت السنين وكبرت ريفا وكانت فتاة بالغة الجمال والهدوء عيناها العسليتان الحالمتان وقوامها الممشوق وشعرها الكستنائي الطويل وبسمتها الساحرة وكبر حب وسام في قلبها!
وكذلك وسام اصبح شابا وسيما وكان والديه يكدحان لأجله كانا يحلمان ان يصبح مهندسا معروفا..
لم تعد ريفا تستطيع اللعب مع وسام لكنها كانت تسترق بعض اللحظات لتذهب الى شجرة الصفاف تلك وتقطف زهورا رائعة وتضعها على الأرجوحه ثم تذهب ويأتي وسام ليأخذها ويعود بها للمنزل ..
كان كل هم وسام ان ينجح ويدخل الجامعه لأجل والديه ولأجل ان يحظى بحبيبة عمره ريفا..
ونجح وسام من الثانوية بمجوع كبير
وفرح كل اهل القرية بنجاحه..
كانت ريفا تجلس بحديقة منزلهم حين سمعت صوت والدتها
تقول لأبيها :هل سمعت عن وسام ابن البستاني الفقير حسان؟
يقولون سيذهب للجامعه ضحك السيد نعمان وقال لو عمل بأحد المزارع افضل له ومن اين له مصاريف الجامعه ذلك الفقير المعدم؟ 
تالمت ريفا من كلام والدها فقد اعتادت على سماعه وهو يسخر من اهل قريته ولكنها لا تستطيع فعل أي شيء لأنها كلما عارضت والدها بظلمه كان يوبخها ويسمعها كلمات قاسية!
تسللت ريفا من قصرها تلك الليلة وذهبت الى شجرة الصفصاف 
كانت الليلة قمراء جلست ريفا ودموعها تغرق وجهها الجميل وهي شاردة الذهن كيف ستتحمل غياب وسام كيف تستطيع ان لا تراه بدات تخط على الشجرة اسم وسام وبينما هي كذلك اذ شعرت بيد حانية تلمس كتفها بهدوء نظرت فاذا به وسام ..!
لم تستطع الحديث فقط دموعها هي التي تحدثت 
همس وسام :ريفا احبك ياريفا ومن اجلك سأرحل حتى اكون جديرا بك ..
هل ستنتظرين عودتي؟
هزت رأسها فقط لان دموعها اخرست لسانها فلم تستطع الحديث..
رحل وسام ومرت خمس سنوات على رحيله .
كانت ريفا خلالها تسترق اخباره من اهالي القرية وتذهب دائما الى شجرة الصفصاف تترك ورودها هناك وتعود !
وفي تلك الليلة ومع لحظات الغروب وبينما ريفا تضع الورود على الأرجوحه سمعت صوتا من خلفها يقول: لا ادري لما جأت اولا الى هنا ؟
ربما قادني نداء قلبي!
شهقت ريفا حين التفتت نحو ذلك الصوت انه وسام !
تابع وسام حديثه:
نعم ياريفا لقد عدت وانا احمل شهادتي والحمدلله حصلت على وظيفة محترمة جدا والآن لن يمانع والدك ان تقدمت لطلب يدك..
نظرت اليه ريفا واغمضت عيناها نحو حلمها الجميل ووسام حبيها ..
حين عادت للمنزل كانت السعادة تكاد تطير بها !
انتشر خبر عودة وسام سريعا بالقرية وفرح والداها كثيرا بعودته اليهما..
صمت السيد حسان وهو ينظر لولده ماذا تقول ريفا ابنة السيد نعمان؟
اجابة وسام سريعا:
نعم نعم ياوالدي ارجوك انها حلم عمري وان لم افز بها سأموت كمدا ارجوك يا ابي ارجوك..!
قالت الأم: لكن ياولدي هذا مستحيل ان اباك كان يعمل بستانيا لدى والدها وانت تعرف السيد نعمان وقسوته..!
تلعثمت الكلمات في فم وسام وهو يقول: امي ابي انا الآن اصبحت مهندسا ولدي وظيفة محترمه لن يمانع ارجوكما اتوسل اليكما واغرورقت عيناه بالدموع..!
ابتسم السيد حسان وقال :حسنا سأذهب الى وجهاء القرية وسنذهب غدا لخطبتها لك ايها المهندس العاشق ..ثم ضحك مداعبا ولده
الذي كاد ان يطير من فرحه..
لم يستطع وسام النوم تلك الليلة وهو يحلم بريفا ويتذكر المه وتعبه كل تلك السنين وحبه الكبير لريفا..
في مساء اليوم الثاني ذهب السيد حسان لوجهاء القرية وطلب منهم الذهاب معه لمنزل السيد نعمان فلم يردوا له طلبه لانه كان معروفا بأخلاقه العالية وحبه للجميع..
اجتمع وجهاء القرية وذهبوا مع السيد حسان وابنه وسام لمنزل السيد نعمان ..
كان استقبال السيد نعمان لهم فاترا باردا..
وحين تحدث والد وسام عن طلبه نظر اليه السيد نعمان باحتقار 
وقال :لا شك انك جننت او انك تهذي هل يعقل ان ازوج ابنتي من ولدك هذا؟
ثم اشار بيده الى وسام بكل احتقار!
انسيت من انت لا ادري كيف تجرؤ على طلب كهذا ايها البستاني!
وللمعلومة ابنتي ستزف بعد شهر لرجل غني من ابناء القرية المجاورة ...! 
هيا انصرفوا الآن ساسامحكم لجرأتكم على طلب كهذا 
وان عدتم لمثل هذا فستعرفون ماينتظركم؟
صمت وجهاء القرية وتذكروا تلك المستندات التي يهددهم بها السيد نعمان على اراضيهم بان يأخذها..
فقد كان يحمل مستندات رهائن على اراضيهم بعد ان يقرضهم مايحتاجون من المال لاصلاح اراضيهم وزراعتها
فقد كان يرسل غلمانه ليلا لاغراق اراضيهم حين يبدا الزرع بالظهور فيذهبون اليه لطلب قرض من اجل شراء البذور وزراعة الأرض فيكتب عليهم مستندات رهن 
وهكذا حتى لا يتمنكون من السداد فياخذ اراضيهم ثم يشغلهم عنده كانهم عمال ...
اردف السيد نعمان وانت ايها الصعلوك اتظن نفسك بعد ان حصلت على تلك الورقة المسماة بشهادة جامعية قادر على ان تناسب سادتك؟!
صرخ وسام بوجهه: لا ياسيد نعمان زمن العبودية والظلم قد انتهى وان كنت تظن انك بمخططاتك الحقيرة تستطيع ان تستعبد الآخرين فانت مخطيء!
صرخ بوجهه كيف تجرؤ على قولك هذا! لن ارحمك وسيكون عقابك قاسيا لكن ليس الآن..
بعد ان ازف ريفا لبيتها(كان يعلم ان هذا هو اكثر مايحرق قلب وسام)اهتز قلب وسام وطار الشرر من عينيه ثم قال بصوت
اشبه بالصراخ:
سيد نعمان انك لن تقف على القلوب حارسا لاتظن ان مركزك وجاهك يعطيك الحق في ان تسحق شخصين من اجل ارضاء غرورك لن اسمح لك ابدا !
انتفض السيد نعمان من جراءة وسام ثم نادى بالخدم وامرهم ان يقذفوه خارجا وطرد كل من كان معه
وانطلق راكضا نحو حجرة ريفا وهو يصرخ: استعدي لزفافك بعد شهر من ابن السيد حامد !
تصلبت ملامح ريفا وهي تقول :لا ارجوك يا ابي ارجوك 
اقتلني لكن لا تجبرني على الزواج ان لا اريد الزواج ارجوك!
امسك والدها بشعرها ثم بدا يهزها بعنف وهو يصرخ بها ويضربها وامها تحاول ان تبعده عنها وهي تقول: حسنا حسنا لك ذلك يانعمان
فقط ارجوك دعها ارجوك ستقتلها بين يديك..
قال: حسنا ساتركها الآن
باب حجرتها يقفل عليها ولن تخرج منه الا لبيت زوجها افهمت؟!
انهارت ريفا على سريرها وهي تبكي وامها تبكي الى جانبها فقد كانت امراة ضعيفة امام جبروت زوجها وكبريائة ...
مر الشهر على وسام وريفا كانه دهرا كان وسام يحاول بكل وسائلة ..
ذهب الى الكثير ممن يعرفهم من اجل ان يذهبوا للسيد نعمان وذهب اليه عدة مرات وتوسل ليه لكنه كان يزداد جبروتا وعنادا..
وجائت الليلة الموعودة زفاف ريفا على ولد السيد حامد الذي لا يقل غرورا عن السيد نعمان ..
جهزالقصر بكل انواع الزينه والمدعون من كل مكان ..
كان تلك الليلة من اسوأ الليالي على وسام كان يدور كالطائر المذبوح !
يذهب الى القصر فيطرده الخدم ويعود وكان والداه يتالمان لحاله لكن لم يكن بوسعهما فعل شيء..!
اما ريفا فكانت في حال وكانها لا تعي فقط دموعها هي التي تجري على وجهها..
لكن شيئا ما كان يدور برأسها طلبت ريفا من الخدم ان يتركوها بحجرتها للتهيا ..
وحين خرج الخدم اقفلت حجرتها من الداخل ثم تسللت من نافذة حجرتها..
وهربت من المنزل هربت ريفا وهي لا تعلم الى اين؟
فكرت بالذهاب الى بيت وسام لكنها كانت تخاف عليه من بطش والدها ان علم بذلك..!
لم يكن امامها سوى الذهاب الى شجرة الصفصاف ..
تأخر خروج ريفا من حجرتها فذهب الخدم وطرقوا الباب لكن لم يجب احد ..
وبحثت امها عنها في جميع ارجاء المنزل لكن لم تكن تعلم الى اين ذهبت ابنتها ؟
بدا الجميع بالبحث عن ريفا لكن لم يكن احد يعلم اين هي ؟
احتد النزاع بين السيد نعمان والسيد حامد حين علم بأن ريفا غادرت المنزل ..
وصرخ السيد حامد بوجه السيد نعمان : ان كنت قد عجزت عن تربية ابنتك فنحن لا نتشرف بها !
غضب الأب واقسم على قتل ريفا واخذ بندقيته ثم ذهب يبحث عنها..
خرج والدا وسام على صوت الطرق العنيف على باب منزلهما ولما فتحا الباب فوجأ بالسيد نعمان وهو يصرخ :اين هما سوف اقتلهما؟ قبل ان يمرغا وجهي بالوحل ..!
خرج وسام على صوت السيد نعمان فلما رآه اشهر بندقيته بوجهه وهو يقول اين هي اين ريفا؟
ذعر وسام وهو يقول: ريفا!
ماذا حدث لها؟!
ثم امسك بتلابيبه وهو يقول ايها الظالم الجبار اين ريفا؟!
اين ذهبت؟!
هدا السيد نعمان حين رأى ثورة وسام وهو يقول: لا ادري؟! ظننتكما خططتما للهرب!
ثم انهار وهو يقول لا ادري ماذا حدث لي ابنتي الوحيدة قد اختفت ولا ادري اين سأجدها؟ ثم انهار بالبكاء..
لأول مرة يشعر السيد نعمان بالندم ويراجع نفسه فهو يعلم ان ابنته كانت مثال الفتاة المطيعة له والمحبة له ..
قال له وسام :لا تقلق ياسيد نعمان سنبحث عنها ان ريفا تحبك جدا ولم تستطع ان تخالف امرك لكنها لم تكن تستطيع الزواج من هذا الرجل المعروف عنه غرورة وجبروته ..
قاما والدا وسام بادخال السيد نعمان لمنزلهما واخذا يهدآن من خوفه وكانما السيد نعمان شخص آخر كان كل همه ابنته وأن تكون بخير..
انتشر البحث عن ريفا بجميع ارجاء القرية وبالمزارع 
ولم يجدوها وحين قرر السيد نعمان ابلاغ الشرطة ..
توقف وسام وهو يقول:
لا بد انها هناك كيف لم يخطر ببالي هذا من قبل؟ لا شك ان شدة الهلع الذي كنا فيه هو من جعلني لا اعي ما افكر به..
نظر اليه والدا ريفا وهما يقولان : أين؟ أرجوك اين؟
ركض وسام دون ان ينطق بكلمه 
وكانوا كلهم يركضون ورائه حتى وصل الى شجرة الصفصاف.. 
تهللت تباشير الفرح على وجه وسام حين رأى الورود على الأرجوحه ولكن شيئا ما شعر به قد اخترق صدره لقد كانت الورود ملطخة بالدماء...!
ركض وسام هنا وهناك ولكن لم يجد لريفا اثرا
استمر البحث حتى اليوم الثاني في تلك الدوحه 
وتم ابلاغ الشرطه التي قامت بالبحث دون جدوى..
كان وسام يدور حول الشجرة فقط وكانه طائر غريق شعر بقواة تخوروقد قاربت الشمس على المغيب وريفا ماتزال مفقودة..
جثا وسام على ركبتيه وانخرط ببكاء مرير واخذ يضرب الأرض بيديه ..
وفجاة سمع صوت انين ضعيف من فجوة شجرة كبيرة ملتفة حولها عدد من الأشجار ..
انطلق نحو الصوت فاذا به يصرخ :ريفااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا!
كانت مختباة داخل تلك الفجوة والدماء تلطخ جسمها..
امسكها وسام وضمها الى صدره بقوة وهو يبكي ريفا ريفا ارجوك ريفا اجيبي ريفا!
حضر والدها والخدم 
وكان والدها يبكي بشدة وهو يقول: انا سبب كل هذا..!
حملها وسام بيديه للمستشفى وتم انقاذها من الموت..
حيث ان ريفا كانت قد جرحت معصمها وتركت دمها ينزف..
لانها فضلت الموت على ان تزف لرجل آخر غير وسام!
تماثلت ريفا للشفاء ولامها وسام كثيرا على مافعلت ..
وكان يقول لها :الا تعلمين انك قتلتني قبل ان تقتلي نفسك ياريفا لو حدث لك شيء لم اكن لاعيش بعدك!
تغير والد ريفا واعاد لكل المزارعين مااخذه منهم واصبح رجلا طيبا يحب الناس جميعا ويحبه الناس..
وزفت ريفا لوسام في حفل بهيج وسط القرية واهلها الطيبين 
ورزقهم الله البنات والبنين
اللحن الحالم
بقلمي وحبري ولحني
(هذه القصة الفتها وانا بثالث متوسط) 
وقروها زميلاتي وابلاتي كلهم يارب تعجبكم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Hashim Ali

Hashim Ali


الانتماء : الغيوم
عنصر التشاكرا : الارض

التشاكرا الثانوية : النار
العين الاولى : none


تشبثت ريفا بلعبتها والتصقت ثيابها بشجرة الصفاف بشدة واغرورقت عيناها بالدموع وهي تقول ماذا تردن مني Empty
مُساهمةموضوع: _da3m_16   تشبثت ريفا بلعبتها والتصقت ثيابها بشجرة الصفاف بشدة واغرورقت عيناها بالدموع وهي تقول ماذا تردن مني Empty2013-08-19, 20:46

موضوع رائع بوركت
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Maria-chan

Maria-chan


عنصر التشاكرا : النار

التشاكرا الثانوية : الأرض
العين الاولى : none


تشبثت ريفا بلعبتها والتصقت ثيابها بشجرة الصفاف بشدة واغرورقت عيناها بالدموع وهي تقول ماذا تردن مني Empty
مُساهمةموضوع: رد: تشبثت ريفا بلعبتها والتصقت ثيابها بشجرة الصفاف بشدة واغرورقت عيناها بالدموع وهي تقول ماذا تردن مني   تشبثت ريفا بلعبتها والتصقت ثيابها بشجرة الصفاف بشدة واغرورقت عيناها بالدموع وهي تقول ماذا تردن مني Empty2013-08-22, 11:13

جزاك الله كل خير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تشبثت ريفا بلعبتها والتصقت ثيابها بشجرة الصفاف بشدة واغرورقت عيناها بالدموع وهي تقول ماذا تردن مني
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ماذا تقول النار لــــــ ابو بكر يوم القيامه؟؟
» ماذا تقول النار لــــــ ابو بكر يوم القيامه؟؟
» تقول الاسطورة
» عجيمه تقول لـ....
» ماذا حدث ؟؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حرب النينجا :: المنتديات العامة :: المنتدى العام-
انتقل الى: