[rtl]فقلن: أي والله، أي سيّدتنا، ما لك ولدٌ ولا للملك ـ يقصدن فرعون ـ فاتّخذيه ولداً.[/rtl]
[rtl]ولكن.. يا ترى، هل يرضى فرعون بذلك؟[/rtl]
[rtl]قامت آسية إلى فرعون.. فقالت له: إني أصبت غلاماً طيّباً حلواً، نتّخذه ولداً، فيكون قرّة عين لي ولك، فلا تقتله.[/rtl]
[rtl]قال فرعون: ومن أين هذا الغلام؟[/rtl]
[rtl]قالت آسية: لا والله ما أدري، إلا أن الماء جاء به..[/rtl]