[size=32]مقدمة[/size]
منذ عودة اوتشيها مادارا بالايدو تنسي
و تبين ان المقنع لم يكن الا شخص ينتحل شخصية مادارا
اصبح اوتشيها مادارا حديث عشاق مانغا ناروتو.و اصبح من افضل الشخصيات التي ظهرت في المانغا
بعد عودته الاسطورية و اظهار قوته في حرب النينجا الرابعة
فتوالت الالقاب عليه بالزعيم و السيد ...... هذا هو اوتشيها مادارا.
[size=48]الجزء الاول[/size]
[size=32]البطاقة الشخصية[/size]
الاسم الكامل اوتشيها مادارا
بانجليزية Uchiha Madara
باليابانية うちはマダラ
تاريخ ميلاده 24 ديسمبر
الجنس ذكر
العائلة شقيق اصغر اوتشيها ايزونا
الدجوتسو الشارنغان . الرينغان
[size=32]لمحة تاريخية عن حياته[/size]
ولد مادارا في وقت كانت فيه الحروب لا تنتهي.حروب دامية من اجل ان تكسب البلدانقوة و مساحة اكبر لتسيطر على العالم.في ذلك الوقت كان الشينوبي مجتمعون
في عشائر و يعملون كجيوش شعبية عسكرية.
كل عشيرة كان عليها ان تقاتل لمصلحة احدى البلدان المجاورة لها
و من بين جميع هذه العشائر كان يوجد اثنين من العشائر
كانتا معروفتين بقوتيهما في العالم
عشيرة اوتشيها و عشيرة سينجو من الغابة
تميزت الاوتشيها بالتشاكرا الكبيرة و دجوتسو الشارنغان
و كان مادارا واحدا من ابناء عشيرة الاوتشيها الذي كان يمتلك تشاكرا قوية و تختلف عن باقي افراد عشيرته
بسبب الحروب المستمرة كان على مادارا التدرب و اكتساب القوة
من اجل ان يعيش في ذلك العصر و بقائه حي في ذلك الوقت برهانا على قوة اوتشيها مادارا.
فكانت حياته عبارة عن اكتساب للقوة
و قد عاش سلسلة من القتالات الغير منتهية.
[size=32]مادارا و ايزونا[/size]
اوتشيها ايزونا و هو الاخ الاصغر لاوتشيها مادارا
و قد اكتسبا كليهما قوة كبيرة فكانا يتدربان معن.
كان الاخوان يملكان هدفا واحدا و هو اكتساب القوة للعيش في عالم الحروب
و تنافسا في ذلك.
وفي يوم من الايام ايقضا الاخوين عينا الشارنغان
و اصبحوا محترمين من طرف العشيرة
و هذا جعلهم يحلمون لمراتب اكبر في العشيرة
فواصلا تدريبهما ليصبحا اكثر قوة و افضل
[size=32]المانغيكيو شارنغان[/size]
واصل الاخوان اكتساب القوة و في طريقهم في البحث وجدا الطريقة المثلة لذلك
و هي المانغيكيو شارنغان.
فقد حصلا كلا هما على المانغيكيو بعدما قتلا اصدقائهما
و بذلك قاما بما لم يفعله احد من قبل في عشيرة الوتشيها و هو تفعيل المانغيكيو.
و بهذه الاعين القوية اخذ الشقيقان سيادة عشيرة الوتشيها
و اصبح مادارا زعيما عليها.
[size=32]مواصلة الطريق[/size]
في الوقت الذي اصبح فيه اوتشيها مادارا زعيما على عشيرته
كان في ذلك الوقت زعيم عشيرة السينجو
هاشيراما (الهوكاغي الاول) يعتبر اقوى شينوبي في العالم
و كان مادارا من المعجبين به و بقوته
و كان يرى ان مواجهته له لا مفر منها
فقد كانت جميع العشائر تعترف بتفوق هاشيراما و تخشى مواجهته
لكن مادارا واصل طريقه ليصل الى مبتغاه
فقرر الدخول في حرب مع السينجو و اصبحت الاوتشيها بقيادة
مادارا منافستا لعشيرة السينجو حتى عندما كانت احدى البلدان
تطلب مساعدة السينجو كان عدو هذا البلد يطلب مساعدة الاوتشيها.
[size=32]ضوء جديد[/size]
في خلال الفترة التي كان مادارا يسعى فيها ان يصبح سيدا على العالم
لم يكن مقدرا لعدد المرات التي كان يستعمل فيها المانغيكيو
فقد كان مفرطا في استعمالها. فبدا يشعر باشياء غير عادية
تحدث له و اصبحت رؤيته تضعف و تفقد نورها ببطئ
حتى فقد نورها. حاول استعادة النور الى عينيه بشتى الطرق
و لكنه لم ينجح و بدا الياس يصيب مادارا........و في ذلك الوقت طلب ايزونا من اخيه مادارا اخذ عينيه
و زرعها حتى يواصل ما بدا به الاخوان
بعد ذلك مات ايزونا في ارض المعركة فكانت تضحية ايزونا لاخيه مؤثرة على مادارا و عزم ان لا تذهب تضحيته سدا
و بذلك حصل مادارا على قوة جديدة للمانغيكيو ضوء لا ينطفئ ابدا.
[size=32]السر الجديد للمانغيكيو الذي اكتشفه مادارا[/size]
لم يحي مادارا ضوء جديد لعينيه فقط بل اكتسب ضوءا ابديا
المانغيكيو الابدي. ان تكون محطة اعين اخيه هو الذي يعطي ضوءا جديدا
يحدث تغييرا و يخلق دجوتسو فريد بهذه الاعين
شرط ان يكون تبادل الاعين فقط بين اعضاء عشيرة الاوتشيها
و لم يستطع احد ان يعرف كيفية اكتساب هذه القوة الجديدة
غير اوتشيها مادارا.
[size=32]هدف جديد[/size]
بضوء جديد اصبحت قوة مادارا عضيمة و اصبح جميع من في العشيرة يهابونه
قدرات مادارا جعلته يتحكم في جميع اعضاء عشيرته.
كان يقود الاوتشيها في حرب ضد السينجو
و اصبح مادارا يقاتل زعيم عشيرة السينجو هاشيراما
و هذا ما جعله معروف في العشائر و اصبح اسم مادارا
يعرف اكثر فاكثر.
شهرة الاوتشيها اصبحت تزيد عدد اعدائها
و كل ما زادت نار المعركة هيجانا فالتضحية كانت محتملة
لحماية الاوتشيها من السينجو وباقي العشائر.
[size=32]الهدنة[/size]
بسب الخسائر البشرية و التضحيات من كلا العشيرتين السينجو و الاوتشيها
عرضت عشيرة السينجو على عشيرة الاوتشيها الهدنة
فقبلت الاوتشيها لان العشيرتين لم تعد تستطيعان تحمل المعارك
التي لا نهاية لها. لكن مادارا كان الوحيد الذي عارض هذه الهدنة
و اعتبر ان تضحية اخيه ذهبة في مهب الريح.
و اعتبر انهم ينوون في الاخير تدمير الاوتشيها
و لكن جميع افراد الاوتشيها كانوا يريدون الهدنة
لم يكن لمادارا خيار اخر سوى تحقيق رغباتهم بصفته زعيما عليهم.
[size=32]بداية جديدة و نزاع جديد[/size]
و مع مرور بعض الوقت بعد التحالف
امضى الاوتشيها و السينجو على ميثاق مع بلد النار
قصد حماية حدودها.
و مع عشيرة موري نوجوتسو كون مادارا منظمة جديدة
و اصبحوا بذلك منظمة محمية و متشكلة
بلد النار و قرية كونوها غاكورا
قامت بلدان اخرى بتنظيم هذا النظام مما جعل
هذا يقلل الحروب شيئا فشيء و بدا السلام ينتشر.
لكن ذلك السلام لن يمر الا و تحدث مشكلة و عمت الفوضى في كونوها
بسبب اختلاف الرئي في من يكون القائد و تم اختيار هاشيراما في ان يكون الهوكاغي
من طرف سكان القرية و دولة النار.
بعد ذلك القرار اصبح مادارا يرى ان سيطرة الاوتشيها تتدنى
فقرر مادارا مواجهة هاشيراما لكن الجميع رفضوا اتباعه
كما انه تمت معارضته حتى من طرف مناصريه و اعتبروا ان ذلك سيقوم باشعال نار الحرب من جديد
حتى انه وصل بهم الى احتقاره و اعتباره انه كان مجرد جشع يريد السلطة فقط
لكنه لم يرد ذلك سوى من اجل حماية عشيرته فقط فقرر مغادرة القرية
و هو عازم على الانتقام.
[size=32]المواجهة الاسطورية[/size]
غادر مادارا القرية و هو حاقد و عازم على الانتقام.
كان يعلم مادارا ان مواجهته للقرية و هاشيراما ليس بالامر السهل
فقرر البحث عن الطريقة التي سيتغلب بها على القرية و الهوكاغي
فكان لمادارا حتما الحل و هو الكيوبي
بحث مادارا عن الكيوبي ووجده و اخصعه له
و عاد الى القرية من اجل مواجهة هاشيراما
و استعمل مادارا الكيوبي في قتاله ضد هاشي
كان قتال اشبه بالموت قامت قواهم تقريبا متعادلتين
لكن مادارا هزم
و قد راه هاشيراما يومت امامه
فحزن هاشيراما لذلك.
و تم تشييد تمثالين عظيمين لهاشيراما و مادارا
في مكان القتال الذي يعرف بوادي النهاية.