من السور المكية التي تعنى بشؤون الدين والعقيدة والوحدانية. تميزت هذه السورة بأنها تتكلم عن القرآن بشكل تفصيلي لم يرد في باقي سور القرآن. وقد تعرّضت السورة لحادثةالإسراء التي كانت مظهراً من مظاهر التكريم الإلهي لـ النبي محمد ،بعد ما لاقاه من أذى المشركين. وهي قصة إسراء النبي محمدمن مكة إلى المسجد الأقصى حيث التقى بجميع الأنبياء من آدم إلى المسيح. وتعرف أيضاً السورة باسم "سورة بني إسرائيل" لحديثها عن هذا القوم، وتستمد هذه التسمية من الآية الرابعة فيها.[1][2][3]