حرب النينجا


 
الرئيسيةالرئيسية  قصة سيدنا موسى عليه السلام  Empty  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 قصة سيدنا موسى عليه السلام

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
shanks

shanks


عنصر التشاكرا : النار

التشاكرا الثانوية : الأرض
العين الاولى : none


قصة سيدنا موسى عليه السلام  Empty
مُساهمةموضوع: قصة سيدنا موسى عليه السلام    قصة سيدنا موسى عليه السلام  Empty2012-04-29, 14:05


سيرة سيدنا موسى


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...

قصة حياة
سيدنا موسى عليه
السلام وصبره على اليهود ... من اكثر القصص تكرارا في القرآن تكاد لا تخلو
منها سورة ...... وفيها يحكي لنا الله عز وجل مدى قساوة وعناد اليهود
وقتلهم للانبياء وتعذيبهم لسيدنا موسى عليه السلام مع انه اراد لهم الجنة
والخير ولكنهم لم يختاروا الا عبادة الاوثان واختاروا المكانة الوضيعة في
الدنيا ....

ولادة سيدنا موسى عليه السلام

تمادى
فرعون في غيه وعلا في الارض وأنزل الخسف بطائفة من رعاياه هم بنو اسرائيل ،
اذ عاشوا في ظلاله عيشة البلاء واصطبروا على الشدة وبينما هم يضطربون
ويرزحون في نكد من العيش وسوء الحال اذ تقدم الكاهن من فرعون وقال له .
يولد
مولود في بني اسرائيل ، يذهب ملكك على يده ، فثارت ثورته ، وتحير في
بهتانه وأمعن في غيه فذبح أبناءهم واستبقى نسائهم ، ولكن قدرة الله تعالى
تسامت أن يقف أمامها تدبير خائب ، فقدر في قديم أزله لهؤلاء المستضعفين أن
يرثوا ملك هذا الطاغية الجبار على يد طفل يربى في بيته ، ولكنه كالورد ينبت
من ثنايا الشوك ، وكالفجر من مهد الظلام ..

مكن الله بني إسرائيل ، وأورثهم أرض مصر والشام وأرى فرعون وهامان وجنودهما منهم ما كانوا يحذرون .

جلست
يوكابد ( أم موسى ) في ركن من منزلها ، وقد جاءها المخاض ، فدعت قابلة
لتهيئ لها مثل ما يكون في هذه الحال ، فعالجتها ، فلما وقع موسى على الارض ،
اضطربت نفسها ، ولكن حبه تغلغل في قلبها فحرصت على حياته ، وجدت في البقيا
عليه ، فلم يتسرب خبره الى فرعون عدو الاطفال ، واستمر ثلاثة من الشهور
كذلك ، حتى اذا نشر الملك عيونه في المدينة يتفحصون الاطفال ألهم الله أم
موسى أن تهيئ له صندوقا تضعه فيه ، ثم تلقي به في النيل ، وترسل على الشاطئ
اخته تقص أثره ، وتلم بخبره بعد أن ثبت فؤادها ، وهدأ روعها بقول كريم ..

سارت
أخت موسى تقص أثره ، وما كان أشد هلعها حينما حمل الصندوق الى فرعون ،
ولكن رحمة الله قريبة منه ، فلم تكد تنظره امرأة فرعون حتى ألقى الله محبته
في قلبها * فطلبت الى زوجها أن يكون ابنا لها وله ، وقد اصبح قلبُ يوكابد
أم موسى فارغا من الهم والاشفاق على وليدها ، لانها استودعته الله ، وهي
رابطة الجأش ، ثابتة الايمان .

وسبقت اليه المراضع ، لعله يقبل على
واحدة منهن ، فيروي غلته ، ويشبع جوعته ، ولكنه عاف المراضع ، فانبرى هامان
، وقال : إن هذه الفتاة تعرفه ، فخذوها حتى تخبر بحاله ، ولما سئلت الفتاة
قالت : إنما أردت أن أكون للملك من الناصحين ، فأمرها فرعون أن تأتي بمن
يكفله ، واقبل يحمل الطفل باكيا وهو يعلله حتى أقبلت امرأن ، فاستأنس بها
الوليد ، والتقم ثديها من دون النساء جميعا .

فدهش فرعون وقال لها : من أنت ؟ فقد أبى كل ثدي إلا ثديك ؟!
فقالت
أم موسى : اني امرأة طيبة الريح ، طيبة اللبن ، لا أوتي بصبي إلا قبلني ،
فدفعه اليها واجرى عليها رزقا ، فرجعت الى بيتها ..... وهكذا كافأها الله
فقرت عينها به لتعلم أن وعد الله حق ...

خروج سيدنا موسى من مصر

أتمت يو كابد رضاع ابنها موسى ، ثم اسلمته الى القصر الفرعوني ليكون لهم عدوا وحزنا .
ولما بلغ أشده واستوى ، أوحي الله اليه بالنبوة ، وآتاه العلم والحكمة .

اتجهت
أنظار المستضعفين المغلوبين الى موسى ، ليحميهم مما اثقل كاهلهم من االظلم
والآلام ، وهؤلاء قومه ، وهو ذو النفس الكريمة التي أشربت عزة الله ،
واستنارت بنوره .

عاهد موسى نفسه على ان يكون لهؤلاء المظلومين
نصيرا ، وفيما هو يتجه نحو العاصمة الفرعونية ، اذ وجد رجلين يقتتلان
احدهما عبري من مشايعيه ، والآخر فرعوني من أصحاب القوة والسلطان ، فسأله
مظاهره أن يحول بينه وبين اعتداء الفرعوني ، فهم موسى فضرب الفرعوني فكانت
القاضية ، ثم ندم على فعلته ، وعدها من عمل الشيطان واستغفر ربه على ما فرط
منه، فغفر له ربه انه غفور رحيم .
ولقد كان الغفران نعمة على موسى ،
وحافزا لرحمته ، وداعيا لسلامه ، فاستعاذ بالله أن يكون ظهيرا للمجرمين
،،،،، ولكن موسى تغلبت عليه بشريته وانتصرت على حواسه طبيعة الانسان ، فلم
يعلق ارادته بارادة مدبر امره ومصرف الكائنات ، ولم يستثن مشيئة الله ،
فوقع فيما عزم على النجاة من غوائله ، اذ اصبح في المدينة خائفا يترقب ،
فاذا بالرجل الذي استنصره بالامس يستصرخه اليوم ،،،،،
فرماه موسى
بالغواية والضلال ولكنه اندفع الى مظاهراته ، فظن أن موسى يقصد قتله فتقدم
اليه مسترحما قائلا : (يا موسى أتريد أن تقتلني كما قتلت نفسا بالامس إن
تريد إلا أن تكون جبارا في الأرض وما تريد أن تكون من المصلحين -- 19)سورة
القصص.

فلم يكد يسمع الفرعوني هذا الاتهام الصريح ...... وقد كان
قومه في حيرة في امر قتيل الامس ، يعرفون قاتله - حتى وافاهم وأخبرهم بخبر
موسى ،،،، فتألب القوم يبحثون عن موسى ليمزقوه شر ممزق ، ولكن رحمة الله
قريبةً منه .......

اذ جاء من أقصى المدينة رجل يسعى ،، نحو موسى ،،،
يا موسى يا موسى أن الملاء يأتمرون بك ليقتلوك ، ثم نصحه بالخروج من المدينة الى حيث يشاء رب العالمين .....

سيدنا موسى ينزل أرض مدين


قصة سيدنا موسى عليه السلام  Z08zopuea6oq

ارض
مدين يطلق عليها الان مدينة البدع وتقع في الجزء الشمال الغربي من المملكة
العربية السعودية في وادي عقال وتبعد 225 كلم غرباً عن مدينة تبوك وتبعد
عن البحر ( خليج العقبة ) 25 كلم شرقاً


معــــــجزات سيدنا موسى ...

كان
موسى قوي الظهر مسدد الخطى يستمد العون والتوفيق من الله العلي الكبير ،
وكان السحر فنا ذاع في بني مصر أمره ،،، واشتهر شأنه ،،،، فظهر منهم الساحر
الذي يخلب العقول .... ويسترق الفؤاد ، ويلعب بالالباب لعب النكباء بالعود
.... برعوا في هذا الفن واتقنوه ،، فليس يباريهم سابق ،،، ولا يبلغ شأوهم
لاحق ...

ومن هذه الناحية وحدها شاءت إرادة الله ان يعجز القوم ،،
وأن يقفهم دهشين ذاهلين ، إذ تصوب سهامهم الى نحورهم ، فلا يستطيعون ردها ،
ولا هم ينظرون ...

تلك حكمة أرادها الله ، فأجرى المعجزة على يد
نبيه موسى ، تحاكي ذلك النوع الذي برع فيه القوم ، حتى يفرغوا كل كنانتهم
،،، ويستنفدوا كل جهودهم ،، فإذا عجزوا في محط سبقهم ، وغاية براعتهم فهم
عن غيره من الاعمال أعجز ..... وحينئذ فكلمة الله هي العليا ,,,,,,وكلمتهم
هي السفلى ،،، والله لا يهدي كيد الخائنين ...

القى موسى عصاه التى أودعها الله القوة الخارقة ،، فإذا هي ثعبان مبين ... شده فرعون ، وتملكه مزيج من الكبرياء والحيرة ،،،، ثم

قال
: هل من غيرها ؟ ظانا بأن ذلك نهاية الشوط ... وأن موسى لا بد عاجز ، ولكن
الرسول أدخل يده في جيبه ثم نزعها ،، فإذا شعاع ينبعث منها يكاد سنا برقه
يأخذ بالابصار ،،،، ويذيع وينتشر حتى ليكاد يسد الأفق ...

بعد ذلك
ضاقت مسالك القوم أمام فرعون ،،، وغشيه هم واكتئاب ،،، ولج به حرصه على
ملكه وجبروته ،، وبهره سلطان المعجزة ،،، فأنزله من عليائه ،، وصغر شأنه في
عين نفسه ،،، فنسى أنه ربهم الأعلى ،، وأنه ما علم لهم من إله غيره !!!!
ثم عمد الى التمسح في أذيال قومه ،،، ومداهنتهم ... فأشركهم في الامر ،،
وتبادل معهم المشورة والرأي ،،، وتقدم لمؤامرتهم ،،، وتنفيرهم من موسى ،،،
ملبسا الباطل ثوب الحق ،،، والخديعة والتدليس ثوب الصراحة والحقيقة ..

فقال : يا قوم ،، هذان ساحران يريدان ان يخرجاكم من أرضكم بسحرهما ،، فما ترون ؟

فقال انصاره وحواشيه احبسهما وابعث رجالك في المدائن يأتوك بكل ساحر عليم ....


صادف
هذا الرأي هوى في نفس فرعون ،، وهو الذي يتعلق بخيوط واهية ،،، ويستمسك
بالامل الكاذب ،،، ويستند على اوهن أساس لعل فيه الخلاص والنجاة ...

فجد
في جمع السحرة من كل مكان ،،، كل ذلك والهواجس والوساوس تتنازع نفسه ،
خوفا على صولته ،، وفرقا على دولته ،، إذ قال لموسى في نكران ودهش :

( أجئتنا لتخرجنا من أرضنا بسحرك يا موسى ) سورة طه

ما
بال فرعون اضطرب وجزع ؟! وتقطعت نفسه وهلع ! اليس هو الإله المتجبر ؟! او
ليست له قدرة وكرامة ؟! إنه أمام تلك القوة الخارقة التي أجراها رب الارباب
على يد بشر يأكل الطعام ويمشي في الأسواق !

قال فرعون لموسى :
(فأجعل بيننا وبينك موعدا لا نخلفه نحن ولا انت )سورة طه

قال موسى : موعدكم يوم العيد ، يوم اجتماع الناس وزينتهم ، حتى يشيع الحق ، وينبلج النهار

جد
فرعون واجتهد وجمع السحرة وأتى بهم في ذلك الزمان وهذا المكان ، تتمشى في
نفسه بقية من الامل ، ورغبة شديدة ملحة من الحرص والسطلة ، يدفعانه دفعا
الى مساجلة موسى والقضاء على دعواه ، ولكن هيهات أن يدنس الشمس غبار ثائر
،، أو يحط من قدر العدالة سلطان جائر :

كناطح صخرة يوما ليوهنها فلم يضرها وأوهى قرنه الوعل

تلفت موسى فوجد حشدا هائلا من السحرة ،

فقال
لهم : الويل لكم ان افتريتم الكذب على الله ، فدعوتم معجزاته سحرا ، ولم
تصارحوا فرعون بالنور الساطع ، والحق القاطع ،، فتظهروا له ما بين سحركم
وإعجازي ، وتفرقوا بين باطلكم وحقي ، من احتال منكم ليبطل حقا ، أو يحق
باطلا فقد خاب ، وباء بالخسران المبين ...

كان كلام موسى نداء الحق
رن في آذان الساحرين ، فأقاقهم من غشية الضلال ، وأزال عن أفئدتهم حلك
المحال ،،، وفتق أغشية قلوبهم لتصيخ لدعوة الحق ،،، ولتستبين طريق الرشاد
...

ائتمر السحرة بأمر فرعون ، لم يتخلف واحد منهم ،، فإذا بهم آلاف
، مع كل واحد منهم حبل عصا ، مقبلين إقبال رجل واحد ، ومشمرين عن سواعدهم ،
ليكون ذلك أدعى الى تسرب الخوف الى موسى واخيه .. وبث المهابة في نفوس
الرائين ...

نادى فرعون في قومه ..... حاثا لهم على الاسراع ،،،
والبدار ،، ليشهدوا ذلك الحفل العظيم ،،، ساعة الضحى من يوم العيد ،، يوم
يتبارى القرنان ويتساجل الخصمان .

جاء الناس مدفوعين بالرجاء في
نصرة الساحرين ،، لما رسخ في نفوسهم من الضلالة ، وران على قلوبهم من
الجهالة ، فسلبهم سلامة التقدير ، وصحة التصوير ...

أقبل السحرة
مدلين بعلمهم ،، مزهوين بغرورهم ، وكيف لا يدلون ويعجبون وهم فوارس الميدان
، وجياد الرهان ،، ومناط الامل ،،، ومحط الرجاء ؟


قالوا لفرعون : ألنا أجر إن غلبنا ؟
فقال
: لكم أحر وقربى ! تنعمون في حماي ، وتسعدون بجواري ، وتنزلون موارد
الرفاغة والترف والنعيم ، لأنكم تشدون أزري ، وتقوون ظهري ، فاطمأن السحرة
لهذا ، ودارت برؤسهم كؤوس الامل ، فأقبلوا مدفوعين ، ثم ....

قالوا : يا موسى ، إما أن تلقي ، وإما أن نكون أول الملقين ...

فلم
يبال موسى بسحرهم ، واستخف بخطبهم ، وأذن لهم بأن يلقوا حبالهم وعصيهم ،
حتى يستنفدوا أقصى وسعهم ، ويفرغوا غاية جهدهم ، ثم يظهر الله سلطانه ،
فيقذف بالحق على الباطل فيدمغه ...

تقدم السحرة وألقوا ما في أيديهم
، فخيل لموسى أنها حيات على الأرض تسعى ، ولكنه وهم تسلل الى خلجات نفسه
حذرا وخوفا أن يؤخذ الناس بهذا الظاهر المموه ، الباطل المشوه ، فينصرفوا
عن دعوته مدبرين ،، ولكن حماة الله ورعاه ...

فقال : لا تخف إنك انت
الأعلى ، ولا تحفل بكثرة هذه الأجرام وعظمها ، فإن العويدة التي في يدك
أخطر شأنا وأعظم اثرا ، فألقاها فإنها بقدرة الله تبتلع ما افتعلوا وزوروا ،
وموهوا وضللوا ، فما كل ذاك إلا كيد ساحر ، ولا يفلح الساحر حيث أتى ..

هدأت
حصاة موسى ،، وألقى عصاه ، فإذا هي تلقف ما يأفكون ، فإذا السحرة يلمسون
الحقيقة الرائعة ، ويتبينون الرشد من الضلال ، والحق من المحال ، فإذا هم
يخرون ساجدين ، توبة عما صنعوا ، وخشوعا لهيبة الحق ،، وإكبار لذلك الخطير .

غلت
مراجل الحقد والحفيظة في صدر فرعون ، واحتدم غيظه لتلك المفاجأة الغريبة
التي فاجأته ، مستطيرة الشرر شديدة الضرر ،، على حين كان يرجو من ورائها
تقوية لسلطانه ، وتدعيما لبهتانه ، فإذا هي عاصفة هوجاء تفوق ذلك العرش
الذي اسس على الزور والبهتان .

لم يجد فرعون في كنانته إلا أن يشبع
نهم غيظه ، ويستر مرارة خجله ، فقال : أتؤمنون له ، وتخضعون لحكمه قبل أن
آذن لكم ؟ اليس في ذلك اتفاق مقرر ورأي مدبر ؟

حقا إنه لأستاذكم ،
وكبيركم الذي علمكم السحر ، فاتفقتم معه على فعلكم ، أما وقد أقدمتم على
ذلك ، وخرجتم على حدود طاعتي ، ونقضتمحبال عهدي فلأقطعن أيديكم وارجلكم من
خلاف ، ولأصلبنكم في جذوع النخل ، عقابا لكم ، وتمثيلا بكم ،،، لأنكم كفرتم
بنعمتي ونقضتم ميثاقي ، ولتعرفنكم أيام الزمن قوة بأسي ، وشدة عذابي ...

ولكن
قوة الايمان وفيض النبوة ربطا على قلوب هؤلاء المؤمنين ، فأزال الله عن
قلوبهم غشية الباطل وغمرة البهتان ، ودرجوا قدما نحو الصراط المستقيم ....

فقالوا
لفرعون : ليس في سبيلك خير ... ولا رضاك أجر فلن نختارك على ما جاءنا من
نور ساطع وحق قاطع ، فأوغل في وعيدك ،،، وأكثر من تهديدك ، فما انت إلا غوي
مضل مبين ..

( إنا ءامنا بربنا ليغفر لنا خطايانا وما اكرهتنا عليه من السحر والله خير وأبقى .)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ELIZA

ELIZA


عنصر التشاكرا : الماء

التشاكرا الثانوية : الأرض
العين الاولى : none


قصة سيدنا موسى عليه السلام  Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة سيدنا موسى عليه السلام    قصة سيدنا موسى عليه السلام  Empty2012-05-01, 01:41

شكرا لك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة سيدنا موسى عليه السلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصة سيدنا موسى ( عليه السلام )
» سيرة سيدنا موسى عليه السلام
» قصة سيدنا موسى علية السلام و سليمان ليه السلام
» قصة سيدنا موسى والخضر عليهما السلام
» موسى عليه السلام وسليمان عليه السلام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حرب النينجا :: المنتديات العامة :: المنتدى الاسلامي-
انتقل الى: