عندما تولى الهوكاجي الثاني هذا المنصب شعر ببعض الغضب من اليوتشيها لعدم تمكنهم من الوصول لهذا المنصب مما
جعله يعطيهم قسم الشرطه في كونوها لكي يكسب ودهم إلى أن الأمر لم يكن كذلك حيث بدء اليوتشيها التخطيط للأنقلاب
على كونوها وبعد تولي الثالث لهذا المنصب بدء الشك يراود مستشاري كونوها حول محاولة اليوتشيها الأنقلاب على
كونوها فأراد المستشارين أن يدخلوا جاسوساً في هذه العشيره ووقع الأختيار على أحد أفرادها وابن قائد الأنقلاب إيتاشي وكان يعمل كما ذكر توبى كعميل مزدوج
وبعدها تأكدت كونوها من محاولة إنقلاب اليوتشيها وتخطيطهم لذلك الأمر إلى أنهم لم يتخذو أي أجراءات ضدهم ولكن بعد
هجوم الكيوبي تم وضع عشيرة اليوتشيها تحت المراقبه حتى صدرت الأوامر لإيتاشي للقضاء على اليوتشيها
وتم إبادة تلك العشيره ولم ينجو منهم سوى الأخ الأصغر لإيتاشي وهو ساسكي