وخرج صاحب البستان الى صاحب لة فأخبرة بخبر سفيانوقال:لة عندي غلام يعمل في البستان من شأنة كذا وكذايتصنع الورع واللة لوكان سفيان الثورى .فقال ماصفة غلامك هذا .وقال: صفة كذاوكذافقال واللة هذة صفة سفيان فتعال نقبض عليةحتى نحوز على جائزة الخليفة فلما اقبلوا على البستان فاذا سفيان أخذ متاعة وفر الى اليمن. وصل رحمة اللة الى اليمن تم أشتغل عند بعض الناس فما بلثوا أن أتمهوة بسرقة .فحملوة الى والي اليمن فلمادخلوا بة علي الوالى .اقعدة بين يدية واذهم يصيحون بة فلما نظر الية الوالى فاذا شيخ وقور علية سمأت اهل الخيروالصلاح.